(1)
ليس كل من عبر الباب مرحب به.
(2)
الاحتفالات تجمع أحيانًا أناسًا لا يطاقون، أو لا نأمل أن نراهم بيننا، ليس من أجل القلب كما يشاع؛ لأن القلب يهذي أحيانًا، ولكن المسألة متعلقة بالعقل، فالعقل لا يريد أن يكون فيه حشوًا.
(3)مهمة الجسد هي أن يرقص، وليس من مهمته التفكير.
ومهمة القلب أن يحرك الدم المتكدس فيه على الجسد، وليس مهمته الجمود.
ومهمة العقل أن “يجمّد” ما يطلبه الجسد، لا أن يحركه، وهي خطوة تحتاج إلى نظر في هذه الأيام، لأن هناك سيلانًا في الدم لا تُرى نتائجه الآن!