الاثنين، 13 سبتمبر 2021

 وفق نظرية الاستقاء والانتقاء، لدي:


أحتار كثيرًا عندما أدخل بعض غرف “الكلوب هاوس”.
أصاب بما يشبه الدهشة، ولا ترتقي للصدمة، لأنني أحاول تحليل ما أسمع.
تحليل:
عندما تسمع إنسانًا في إحدى غرف الـ”كلوب هاوس” يشتم آخرًا، واستمريت في الاستماع فيعني ذلك


أمرين:
ـ مؤيد لما تسمع.
ـ تشعر بانتشاء لأنك تسمع ذلك.
وقد يرتبط ذلك بأمرين آخرين:
ـ أنك تكمل النقص الذي ينتابك.
ـ تتشفى لشيء في داخلك.
الاستقاء:
هو انفعال يصيب الإنسان الذي ينقصه شيء ما، فيحاول تعويضه بالإنصات للآخرين. فيستقي منه ويستزيد كي يشعر بالانتصار على موقف حدث له، أو من شخص. (نظرتي اتصالية)
الانتقاء:
اختيار شخصي يذهب إليه الإنسان بحثًا عمّا يريده، مع تمييز كامل للنقيض الذاهب إليه.

هنا أقف.. تساءلوا أنتم مع أنفسكم، وانظروا أين تقفون. فكروا!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

أهلا وسهلاً..سأحتفي برأيك