الأسطورة:كيفية متقنة يركبها العقل عبر صور موازية لمتطلبات النفس الذاهبة نحو تحقيق رغبة لم تستطع تحقيقها على أرض الواقع.
الجدل1:
الشعراء لا ينقلون الواقع كما هو، بل ييستمتعون بتقديم الصور المتخيلة “أعذب الشعر أكذبه”!
الجدل2:
التاريخ لا يبنى على الأسطورة، فليس من آلهة على الأرض، ولا إله إلا الواحد. آلهة الإنس شياطينهم!
الخدعة:
الحشد الغربي للفكر اليوناني فيه تجنٍّ على الإنسانية جمعاء، ولم تكن اليونان مبتدأ الحضارة الإنسانية. لنتأمل ذلك كي نكشف الخدعة.
السؤال:
كل متخيّل يصنع آخر، وكل تراكم يصنع مشهدًا، وكل مشهد يسعى لإثباات وجوده، والوجود لا يكون بالمتخيل، بل يكون بالمتحقق.. الأسطورة لم تكن متحققة، ولم تتكرر إلا في خيالنا.. فكيف نحيلها إلى واقع؟
المبالغة:
الأسطورة رمز، والحياة واقع، الواقع يحتاج إلى رمز، الرمز يشوش الحياة!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا وسهلاً..سأحتفي برأيك