مالها كلما تدثرت بشوقي... حشرت أنفاسها في ردائي
يا مهدياً ورداً أحـــمراً وددت لـــو أنـّـه خــــدّكْ
فمع التماع قلوبنا خلعاً أصابنا ضـيم من صـدّكْ
لا ينفع المُهدى بلمسته زرّاً لتهديهِ ســــوى قدّكْ
إن كــنت تغــليه علينا يكفي بأن نغفو على يدّكْ
أهلا وسهلاً..سأحتفي برأيك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا وسهلاً..سأحتفي برأيك