يرى إيكو أن ” العبقرية 10% إلهام وتسعون بالمائة مجهودا” وهو لا يفهم “لماذا يصدر الروائيين كتابًا كل سنة،فهم يفقدون بهجة تحضير كتبهم لمدة ست وسبع سنوات أو ثمان!!”
بينما أليس مونرو ترى أن الناس من حولها ” لايعتقدون أن الكتابة هبة مُنحت لي.. وهو شيء يمكنني فعله”… وعلى عمرها الطويل تقول:” أحتاج للمزيد من التعلم ”
بينما باولو كويلو يصنف الكتاب إلى نوعين:
الأول مثل بروست وجيمس جويس لديهم العالم الخيالي، لا يحتاجون إلى عيش التجربة.
الثاني: مثل رامبو وهيمنجواي، يحتاجون عيش التجربة، وأنا أحتاج إلى التجربة”
فيلم يحمل تجارب الآخرين عن الكتابة.
بينما أليس مونرو ترى أن الناس من حولها ” لايعتقدون أن الكتابة هبة مُنحت لي.. وهو شيء يمكنني فعله”… وعلى عمرها الطويل تقول:” أحتاج للمزيد من التعلم ”
بينما باولو كويلو يصنف الكتاب إلى نوعين:
الأول مثل بروست وجيمس جويس لديهم العالم الخيالي، لا يحتاجون إلى عيش التجربة.
الثاني: مثل رامبو وهيمنجواي، يحتاجون عيش التجربة، وأنا أحتاج إلى التجربة”
فيلم يحمل تجارب الآخرين عن الكتابة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا وسهلاً..سأحتفي برأيك