إن هذا لا يمت للواقع بصلة:
إذا كنت تسير بسيارتك في الشارع، والتفت يمينًا ويسارًا ثم رميت بعلبة في الشارع، فأنت تخاف من الناس، ولا تمثّل الواقع الأخلاقي.
كل ذلك بسببهم:
البقايا التي تستحضرها الذاكرة، تدعم توجهك ذلك، لأنك خضعت لفكرة “أفعل دون أن يراك أحد”!
احتقار الفطرة:
ليس هناك آخر سيدعمك، إن لم تكرس فطرتك الخيّرة فيك، فأنت تحتقرها، لأنك سكبت عليها من ماء أسيد الآخرين وقبلت أن يوجهوك لما تريد.
ما أحقر الإنسان لنفسه:
دون أن تشعر أنت تحتقر نفسك.. الأمن هو أمنك الداخلي، ولا شأن للمجتمع بك. فهو يبحث عنك لاصطيادك فقط!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا وسهلاً..سأحتفي برأيك